نكهات قوية زي الشوكولاتة والكراميل، لكن الإيحاءات الطبيعية بتقل.

تحتاج إلى موارد مائية وإشراف مستمر لضمان نظافة الخزانات وعدم حدوث تخمر غير مرغوب.

‎أولاً، لازم يكون على دراية تامة بالفروق بين أنواع وأصناف أشجار القهوة، زي بالظبط ما مزارع المانجو عارف الفروق بين أشجار العويسي والزبديه. فالقهوة في الأساس، هي ثمرة زي أي فاكهة تانية.

تحميص القهوة المختصة بيتطلب مهارة ودقة عالية من المُحمص، حيث إن لا يتعلق الأمر فقط بتعريض الحبوب للحرارة، بل بتطوير النكهات والخصائص المميزة لكل محصول.

دي خطوة بتحصل بعد المعالجة لما الحبوب تكون جاهزة تمامًا. الهدف من التحميص هو تحويل الحبوب الخضراء الخام إلى الحبوب البنية اللي بنطحنها ونحضر منها القهوة.

الإبداع: المزارع الماهر يعرف كيف يبرز أفضل نكهات المحصول من خلال تعديل خطوات المعالجة بناءً على ظروف الحصاد ونوع القهوة.

حيث قامت كنوتسن باستخدام هذا المصطلح لوصف أفضل حبيبات القهوة من حيث النكهة، والتي يتم إنتاجها في مناخات خاصة. 

‎هي عملية تذوق القهوة بشكل منهجي لتحليل النكهات، الروائح، القوام، والحموضة.

العيوب الثانوية: زي الحبوب المكسورة أو اللي بتحتوي على عيوب سطحية طفيفة.

رغم التحديات هناك، اليمن بتطلع قهوة فريدة جدًا، وغالبًا فيها طعم فواكه مجففة أو شوكولاتة.

الجودة: الحبوب بتكون كاملة ونضيفة ودرجة التحميص مظبوطة.

والمناطق دي غالبًا موجودة في حزام القهوة، اللي هو المنطقة بين مداري السرطان والجدي، وبيشمل أجزاء كبيرة من إفريقيا، وأمريكا اللاتينية، وآسيا. فـ تعالى نشوف الدول دي تطلع ايه؟

العامل الأول هو الارتفاعات: ‎وده يفسرلنا ليه شجرة الروبوستا اللي بتتزع على ارتفاع قريب من سطح البحر بتحتاج تفرز كمية كافيين أكتر بالضعف تقريباً لإن الحشرات بتبقي أكتر قهوة مختصة بكتير.

‎الفريق يعمل مع الحماص لتحديد أي تحسينات أو تغييرات ضرورية.